ذِكْرُ التَّـهْلِيْلِ
سُوْرَةُ اْلإِخْلاَصِ (×3) المُعَوِّذَتَيْنِ (×1) الفاتحة و أول سورة البقرة (5 – 1) وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَاحِدٌ لَا إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ . وأية الكرسى وأخر البقرة ( 286 - 284 ) إِرْحَـمْنَــا يَـا أَرْحَــمَ الرَّاحِـــمِيْنَ (×7) رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ اْلبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، إِنَّمَايُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ اْلبَيْتِ وَيُطَــهِّرَكُمْ تَطْـهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلٰــــئِكَتَهُ يُصَــــلُّوْنَ عَلَــــى النَّبِى يَاأَيُّـهَا الَّذِيْنَ أَمَنُوا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَــلِّمُوْا تَسْلِيْــمًا.
اللّٰـهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّــلَاةِ عَلَى أَسْــعَدِ مَـخْلُوْقَـاتِكَ نُوْرِ اْلـهُدَى سَــيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَــى آلِ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَــدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلـِمَاتِكَ كُلَّمَاذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَـلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَــــافِلُوْنَ. اللّٰـهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّــلَاةِ عَلَى أَسْــعَدِ مَـخْلُوْقَـاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَــيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَــــى آلِ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَــدَدَ مَعْـلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلـِمَــاتِكَ كُلَّمَاذَكَــرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَغَفَـلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَــــافِلُوْنَ. اللّٰـهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّــلَاةِ عَلَى أَسْــعَدِ مَـخْلُوْقَـاتِكَ بَدْرِ الدُّجَـى سَــيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَــدَدَ مَعْـــــلُوْمَاتِكَ وَمِـــــــدَادَ كَلـِمَــــــاتِكَ كُلَّمَاذَكَــرَكَ الذَّاكِــرُوْنَ وَغَفَـلَ عَنْ ذِكْرِكَ اْلغَــــافِلُوْنَ. وَسَلِّمْ وَرَضِىَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُـوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ اْلعَلِىِّ اْلعَظِيْمِ.
إِسْتِـــغْفَارُ ( ×3 )
أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْــلَمْ أَنَّــهُ :
لاَإِلٰهَ إِلَّا اللهُ ، حى موجود
لاَإِلٰهَ إِلَّا اللهُ ، حى معبود
لاَإِلٰهَ إِلَّا اللهُ ، حى بــاق
تـهليل (×100) لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ (×1) اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَــارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّـمْ. حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ اْلوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ (×7)
يَا اللهُ (×7) يَا لَطِيْفُ (×7) اللهُ لَطِيْفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَــآءُ وَهُوَ اْلقَوِىُّ اْلعَزِيْــزُ.
سُـبْحَانَ اللهِ وَبـِحَمْدِهِ (×9) سُـبْحَانَ اللهِ اْلعَظِيْمِ وَبـِحَمْدِهِ.
اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَـحـْبِهِ وَسَلِّـمْ (×2) اللّٰـهُمَّ صَلِّ عَلىَ حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَـحـْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّـمْ . صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَـرَّمَ وَمَـجَّدَ وَعَــظَّمَ وَرَضِـَى اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَـالَى عَنْ أَهْلِ بَــيْتِهِ الطَّــيِّـبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْـحَابِهِ اْلأَكْـرَمِيْنَ وَأَزْوَاجِــهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّـهَاتِ اْلـمُؤْمِنِيْنَ وَتَابِعِ التَّــابِعِيْنَ لَهُمْ بِـإِحْسَــانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْـنَ . اِنَّ اللهَ وَمَلٰـــئِكَتَهُ يُصَــلُّوْنَ عَلَى النَّبِى يَاأَيُّـهَاالَّذِيْنَ أَمَنُوا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَــلِّمُوْا تَسْلِيْــمًا. الفــاتحـة ~
الدُّعَـاءُ
بِسْــمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِـيْمِ . الحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَـامَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَارَبَّنَـا لَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ اْلمُلْكُ وَلَكَ الشُّكْرُ كَمَـا يَنْبَــغِى لـِجَـلَالِ وَجْـهِكَ وَعَظِـيْمِ سُــلْطَانِكَ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنَــجِّــيْنَا بِـهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلأَهْوَالِ وَاْلآفَـــاتِ وَتَــقْضِى لَنَـا بِـهَا جَمِيْعَ اْلحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِـهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّــئَاتِ وَتَرْ فَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَـاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِـهَا أَقْصَى اْلغَـايَـاتِ مِنْ جَمِيْعِ اْلخَيْرَاتِ فِي اْلحَيَاةِ وَبَعْدَ اْلمَمَـاتِ إِنَّهُ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُجِيْبُ الدَّعْوَاتِ وَقَاضِىَ اْلحَـاجَاتِ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَـقَبَّلْ ثَــوَابَ مَا قَرَأْنَــاهُ مِنَ اْلـقُرْآنِ اْلعَظِيْمِ وَمَا هَلَّـلْنَــاهُ مِنْ لَاإِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَسَبَّحْـنَاهُ مِنْ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاعَلَى نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمِ فِي هَذَا اْلمَجْلِسِ هَدِيَّةً مِنَّــا وَاصِلَةً وَرَحْمَةً مِنْ مَّوَاهِبِ فَضْلِكَ نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَــامِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَبَــائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَــاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَآلِ كُلِّ مِنْـهُمْ وَالصَّحَابَةِ وَاْلقَرَابَةِ وَالتَّـابِعِيْنَ لَهُمْ بِــإِحْسَــانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَبَــائِـنَا وَأُمَّـهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنّا وَعَـمِّيْنَا وَعَمَّـاتِنَا وَخَالِنَا وَخَالَـتِنَا وَأَخِيْنَــا وَأُخْتِنَــا وَقَرَابَتِنَا وَمُعَلِّميْنَا وَجِيْرَانِنَا وَمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْــنَا وَمَنْ ظَلَمْنَـا أَوْ أَسَــأْنَــا إِلَيْـهِمْ وَجَمِيْــعِ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَــاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ اْلأَحْــيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ مِنْ أَهْلِ اْلأَرْضِيْنَ وَالسَّموَاتِ سِيَّمَـا................ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ كُلِّ هَذِهِ اْلمَقْبِرَةِ وَ أَرْوَاحِ مَنِ اجْتَمَعْنَاههُــنَا بِسَبَبِــهِمْ إِجْعَلِ اللّٰهُمَّ ثَوَابَ ذٰلِكَ مِنَّــا إِلَيْـهِمْ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَـهُمْ وَارْحَمْـهُمْ وَعَافِـهِمْ وَاعْفُ عَنْـهُمْ وَاجْعَلِ الْجَـنَّةَ مَثْـوَاهُمْ وَبَــعِّدْهُمْ يَـاإِلٰـهَنَا مِنْ عَذَابِ اْلقَبْرِ وَفِـتْنَتِـهِ، اَللّٰهُمَّ اعْتِـقْ رِقَـابَنَا وَرِقَـابَـهُمْ مِنَ النَّـــارِ، اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ قَـبْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَــاضِ اْلجِـنَـانِ وَلَا تَجْعَلْ قَبْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّــيْرَانِ، اَللّٰهُمَّ أَنْـزِلِ الرَّحْـمَةَ وَالنِّعْمَةَ وَاْلمَغْفِرَةَ وَالشَّـفَاعَةَ عَلَـيْنَا وَعَلَيْــهِمْ وَعَلَى جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَــاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ ارْفَعْ لَـهُمُ الدَّرَجَــاتِ وَضَــاعِفْ لَهُمُ اْلحَسَنَـاتِ وَكَـفِّرْ عَنْـهُمُ السَّـيِّئَـاتِ وَأَدْخِلْهُمُ اْلجَــنَّةَ مَعَ اْلآبـَـــاءِ وَاْلأَوْلِيَـــاءِ وَاْلأُمَّـهَـاتِ، يَـآ أَيَّـتُـهَا النَّــفْسُ اْلمُطْـمَئِـنَّةُ إِرْجِعِى إِلَى رَبِّكِ رَاضِـيَةً مَرْضِـيَّةً فَادْخُـلِى فِي عِبَــادِى وَادْخُلِى جَـنَّتِى، رَبَّنَــا اغْفِرْلَنَا وَلِإِخْـوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُـوْنَا بِــاْلإِيْمَــانِ وَلَا تَجْـعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ أَمَنُــوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوْفٌ رَحِيْـمٌ، رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَـنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَـا وَتَرْحَمْــنَا لَنَــكُوْنَنَّ مِنَ الْخَـاسِرِيْنَ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّـوَّابُ الرَّحِيْــمُ رَبَّنَا أَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي اْلأَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِــنَا عَذَابَ النَّـــارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَـا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلـعَالَمِيْنَ. الفــاتحـة ~